مؤسس موقع Lingualid.com | مؤلف كتاب The Language Habit: Your Path to Fluency
مرحباً بكم في ركني على الإنترنت! أنا وليد الشدادي، لغوي شغوف وأنا الذي يقف وراء موقع Lingualid.com، وهو منصة تهدف إلى جعل تعلم اللغات سهلاً وممتعاً، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالدارجة المغربية (الدارجة).
رحلتي
ولدت وترعرعت في المغرب حيث تُعتبر الدارجة المغربية لغتي الأم. كوني ثنائي اللغة، فأنا أيضًا أتحدث الأمازيغية، لغة تراثي. لم يتوقف شغفي باللغات هنا؛ بل تعلمت اللغات الفرنسية والإسبانية والبرتغالية والإنجليزية. كل لغة فتحت لي عوالم جديدة وفرصًا أعمق للتواصل مع ثقافات ومجتمعات متنوعة.
بالنسبة لي، اللغة ليست مجرد كلمات—بل هي جسر يربط الناس من مختلف مناحي الحياة. رحلتي مع هذه اللغات كانت مليئة بالاكتشافات والتحديات والكثير من التعلم، وهذه الرحلة هي ما ألهمني لإنشاء موقع Lingualid.com. هدفي هو مشاركة متعة تعلم اللغات ومساعدة الآخرين على تحقيق نفس الإمكانيات.
Lingualid: حيث تلتقي اللغة بالحياة
وُلد موقع Lingualid.com من رغبتي في تبسيط عملية تعلم اللغة. أؤمن بأن اللغة تُتعلم بشكل أفضل ليس فقط من خلال الكتب الدراسية، بل من خلال العادات اليومية والتطبيقات الواقعية. لهذا السبب، قمت بإنشاء مجموعة متنوعة من الموارد التعليمية، من المقاطع الصوتية إلى الدروس المرئية، التي تُعلِم العبارات الأساسية والقواعد والمفردات بلغات متعددة. تم تصميم محتواي لمساعدتك على التنقل في المحادثات اليومية بثقة.
يمكنك العثور على دروسي على منصات مثل SoundCloud وYouTube، حيث أشارك أدوات عملية ونصائح لتسهيل رحلتك في تعلم اللغات.
The Language Habit: Your Path to Fluency
في كتابي The Language Habit: Your Path to Fluency، أغوص عميقًا في الاستراتيجيات والعادات التي أثبتت فعاليتها في إتقان اللغات الجديدة. يعكس الكتاب خبرة سنوات في تعلم اللغات، ويحتوي على نصائح قابلة للتنفيذ يمكنك تطبيقها يوميًا. أستمد الإلهام من أعمال مشهورة مثل كتاب العادات الذرية لجيمس كلير، مع تكييف هذه المفاهيم لتناسب التحديات الفريدة لاكتساب اللغة.
ما الذي يحفزني
أسلوبي في التدريس يرتكز على الاعتقاد بأن تعلم اللغة يجب أن يكون ممتعًا ومفيدًا. أسعى لجعل تعلم اللغة عادة تتناسب بسهولة مع حياتك اليومية، لمساعدتك على تحقيق الطلاقة بطريقة طبيعية ومستدامة. محتواي مُعْلِم، جذاب، ومزين بلمسة من الفكاهة لإبقاء الأمور خفيفة وممتعة.
هذا أنا: وليد الشدادي
شكرًا لزيارتك! سواء كنت تبدأ رحلتك أو تتطلع إلى تطوير مهاراتك اللغوية، أنا هنا لدعمك في كل خطوة.